-->
المدونة الرسمية لملتقى طلاب علم الإجتماع المدونة الرسمية لملتقى طلاب علم الإجتماع
bannier.jpg
أسس علم الإجتماع, أهم رواد علم الإجتماع, الفصل الأول, الفصل الثاني, الفصل الرابع, عماد, مبادئ التفكير الفلسفي, مدخل إلى علم النفس, مفاهيم و نصوص فلسفية, ميادين و تيارات علم النفس , الفصل الثاني, الفصل الرابع , random

آخر الأخبار

أسس علم الإجتماع, أهم رواد علم الإجتماع, الفصل الأول, الفصل الثاني, الفصل الرابع, عماد, مبادئ التفكير الفلسفي, مدخل إلى علم النفس, مفاهيم و نصوص فلسفية, ميادين و تيارات علم النفس , الفصل الثاني, الفصل الرابع , random
أسس علم الإجتماع, أهم رواد علم الإجتماع, الفصل الأول, الفصل الثاني, الفصل الرابع, عماد, مبادئ التفكير الفلسفي, مدخل إلى علم النفس, مفاهيم و نصوص فلسفية, ميادين و تيارات علم النفس , الفصل الثاني, الفصل الرابع , random
جاري التحميل ...
أسس علم الإجتماع, أهم رواد علم الإجتماع, الفصل الأول, الفصل الثاني, الفصل الرابع, عماد, مبادئ التفكير الفلسفي, مدخل إلى علم النفس, مفاهيم و نصوص فلسفية, ميادين و تيارات علم النفس , الفصل الثاني, الفصل الرابع , random

مدرسة علم النفس الإنساني


لقد تطور علم النفس الإنساني في فترة الخمسينيات من القرن العشرين كرد فعل لظهور المدرسة السلوكية والتحليل النفسي. وباستخدام علم نفس الظواهرتية والذاتية المتبادلة وصيغ المتكلم التي تعبر عن الأنا والذاتية، حاول أسلوب علم النفس الإنساني إلقاء نظرة خاطفة على الإنسان ككل وليس على مجرد جوانب من شخصيته أو الوظائف المعرفية.ركز علماء علم النفس الإنساني على القضايا الإنسانية غير العادية والقضايا الأساسية للحياة، مثل الهوية الشخصية والموت والشعور بالوحدة والحرية ومعنى الحياة. هناك العديد من العوامل التي تميز بين أسلوب علم النفس الإنساني وغيره من الأساليب المومجودة في علم النفس. تشتمل هذه العوامل على التأكيد على معنى الذات ورفض الجبرية والاهتمام بالنمو الإيجابي للذات بدلاً من علم الباثولوجي (علم الأمراض). يعد عالم النفس الأمريكي "أبراهام ماسلو" واحدًا من مؤسسي النظريات التي قامت عليها هذه المدرسة الفكرية والذي رتب حاجات الإنسان في صورة تسلسل هرمي. كما يوجد "كارل روجرز"أسلوب العلاج النفسي المتمركز حول المريض والطبيب النفسي الأماني - الأمريكي "فريتز بيرلز" الذي ساعد في إيجاد وتطوير طريقة العلاج الجشطالي (Gestalt Therapy). لقد أصبحت طريقة العلاج هذه غاية في الأهمية والتأثير لدرجة أنه أطلق عليها اسم "القوة الثالثة" في علم النفس والمدرسة السلوكية والتحليل النفسي

التعليقات